حك أكساس بعض
منذ أن تزوج أبيه من هذه الشمطاء وهو يفكر في نيكها. كانت زوجة أبيض شرموطة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. وفي يوم رائها تقبل رجل غريب غير أبيه وعندما أخبره أتهمه بأنه يحقد عليه لإنه تزوج من هذه الجميلة. ومن ساعتها وهو يكرها زوجة أبيه ويريد أن يمرغ أنفها. وفي يوم دخل عليها الغرفة وهي تضع المكياج استعداداً للخروج إلى إحدى حفلاتها من دون والدها كالمعتاد. لكن هذه المرة كان عاري تماماً وهي عندما رأته على هذه الحال حاولت أن تبعده عن وجهها لكن منظر قضيبه الكبير أعجبها وجعلها تفكر في الأمر. لماذا لا تستعيض عن زب زوجها الصغير بزب الأبن الكبير وتكف عن البحث في الخارج. مد لها زبه وبدأت زوجة أبيه تضعه في فمها وتلوكه بكل سخونة من رأسه حتى قاعدته مع مداعبة بيوضه الممتلئة بالمني وهو كان يداعب بزازها في نفس الوقت. وكانت الشرموطة محترفة في مص الزب ولحسه بلسانها. وبعد ذلك رفعت فستانها ولم تكن ترتدي الكيلوت تحته لإنها دائماً مستعدة للنيك، وفشخت ساقيها في الهواء. على الفور دفع قضيبه في كسها وهي بدأت تتأوه وتعض على شفتيها من المحنة. كانت في دنيا أخرى من الشهوة والمتعة ونزلت حمالات الفستان من على كتفيها حتى يستطيع أن يداعب بزازها في نفس الوقت الذي يضاجعها فيها في كسها ومن ثم أنتقل للنيك الخلفي حيث جعلها تستند على التسريحة ودفع قضيبه في كسها من الخلف.